تميّزت رؤية المملكة بإحداث تغيرات في بنية المجتمع، بفاعلية ميكانزماتها، وسرعة إنجازها، فضلًا عن تقديرها السليم والشامل للواقع المعاش واستعدادها للمعالجة مع أي طارئ وجديد، مما أكسبها المرونة، وزوّدها بالقدرة على التقييم السليم، والوصول بإستراتيجيتها المرسومة إلى غاياتها المرتجاة بنسب نجاح عالية تفوق في كثير من الأحيان المتوقع، وتتجاوز المأمول، مسنودة بفكر ووعي مبدعها الأمير محمد بن سلمان، حفظه الله، الذي تجلت عبقريته في إبداع هذه الرؤية بكل ما تحمله من طموحات بلا سقوف، واختيار العناصر البشرية القادرة على إنزالها إلى أرض الواقع، وتجسيدها بهمة وعزيمة واقتدار، فتكاملت للرؤية، كل أسباب النجاح.
المستشار تركي آل الشيخ «أبو ناصر»، أحد العناصر البشرية المجسّدة لـ«الرؤية» فيما يتصل ببرنامج جودة الحياة، فقد استطاعت «هيئة الترفيه»، ووفقًا لتخطيط الرؤية، أن تحدث تغييرًا كبيرًا في المفاهيم، وتدير بوصلة الاهتمام، وتجعل من المملكة مرتكزًا مهمًا فيما يتصل بالفنون، والترفيه في زمن قياسي، وبمواصفات عالية توافرت فيها أحدث التقنيات العالمية، وظلت هيئة الترفيه تقدم المفاجآت تلو المفاجآت في ساحتنا الفنية، آخرها خبر معجون بطعم الفرح أعلنه معالي المستشار عن تعاون سعودي-مصري في مجالات الفنون والثقافة، وتوقيع اتفاق محوره التعاون المشترك بين هيئة الترفيه السعودية، والشركة المتحدة المصرية، التي ستحدث قفزة كبيرة في مجال التعاون بين البلدين الشقيقين السعودية ومصر.
فقد تم الانتهاء من جميع التراخيص لصندوق «big time» للأفلام من هيئة سوق المال السعودية، برأس مال قدره 50 مليون دولار، وبالشراكة بين عدة جهات، ومستثمرين سعوديين. وقد دعم الصندوق في مرحلته الأولى ستة عشر فيلماً.
وهو صندوق استثماري، مخصص لرفع جودة المحتوى العربي في إنتاج وتوزيع وصناعة الأفلام، التي يشارك فيها كبار نجوم الفن من الوطن العربي.
كما تم الاتفاق على تنظيم ثلاث حفلات غنائية كبرى في مدينة العلمين المصرية على الساحل الشمالي الغربي، وكذلك الاتفاق على إنتاج أربع مسرحيات هادفة تعرض في مصر، وكلها برعاية موسم الرياض الذي بدأ أولى خطواته في العام 2019م ودخل موسوعة غينيس للأرقام القياسية ووصلت شهرته للعالمية، لتشد إليه الرحال من كل أنحاء العالم، وأصبح حقيقة واقعية على أرض الوطن وفقاً لأهداف جودة الحياة، أحد برامج الرؤية المباركة.
كما تم الاتفاق على إنتاج مسرحيتين كبيرتين تعرضان في الرياض برعاية الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.
كل هذه الاتفاقيات الموقعة بين هيئة الترفيه والشركة المتحدة للخدمات الإعلامية تعتبر خطوة مهمة تصب في مصلحة تنشيط السياحة الثقافية والفنية بين البلدين، وتقدّم إنتاجاً فنياً وثقافياً أكثر تحضراً ورفاهية إمتاعاً للجمهور المتعطش للإبداع وتقديم المفيد والمناسب وفتح آفاق جديدة مما ينتج عنه أعمال فنية وثقافية ومعرفية قيّمة وهادفة.
وأكدت وزيرة الثقافة المصرية دعمها التعاون المشترك بين البلدين، وأشادت بالشراكة الثلاثية بين وزارة الثقافة، وهيئة الترفيه، والشركة المتحدة للخدمات الإعلامية في مجالات المسرح والسينما والغناء. وكانت أول صورة انطلاق الليالي الفنية المصرية السعودية في دار الأوبرا المصرية بالقاهرة.
جهود هيئة الترفيه ملموسة وكبيرة، إذ قدمت الكثير من الأعمال القيّمة وأطلقت العنان لصناعة الترفيه، فهذّبت الغرائز وربّت الذوق السليم والحس المرهف وحرّضت على حب الحياة وتذوق الأناقة والجمال، فتفجرت الطاقات وتوفرت فرص العمل المختلفة وتنوعت مصادر الدخل القومي واستقطبت المواهب الموسيقية والغنائية والمسرحية والسينمائية والتشكيلية، وأصبحت لنا مهرجانات ومواسم لا يهاجمها متطرفون يحرقون مقارها ويطاردون مرتاديها. عادت إلى هذا المجتمع سيرته الأولى، متخلصاً من فكر الصحوة الذي جثم على صدره زمنًا.
باقة حب نهديها لمعالي المستشار «أبو ناصر» في حراكه الدائم والهادف على هذا التوجّه الحكيم لمسار الترفيه، وتوجيه بوصلة دعم الحركة الترفيهية والفنية بين المملكة ومصر بما يعود على البلدين بالنفع المثمر في مقبل الأيام، ومنتظر المناسبات الهادفة.
وآخر دعواهم أن الحمدلله رب العالمين.
المستشار تركي آل الشيخ «أبو ناصر»، أحد العناصر البشرية المجسّدة لـ«الرؤية» فيما يتصل ببرنامج جودة الحياة، فقد استطاعت «هيئة الترفيه»، ووفقًا لتخطيط الرؤية، أن تحدث تغييرًا كبيرًا في المفاهيم، وتدير بوصلة الاهتمام، وتجعل من المملكة مرتكزًا مهمًا فيما يتصل بالفنون، والترفيه في زمن قياسي، وبمواصفات عالية توافرت فيها أحدث التقنيات العالمية، وظلت هيئة الترفيه تقدم المفاجآت تلو المفاجآت في ساحتنا الفنية، آخرها خبر معجون بطعم الفرح أعلنه معالي المستشار عن تعاون سعودي-مصري في مجالات الفنون والثقافة، وتوقيع اتفاق محوره التعاون المشترك بين هيئة الترفيه السعودية، والشركة المتحدة المصرية، التي ستحدث قفزة كبيرة في مجال التعاون بين البلدين الشقيقين السعودية ومصر.
فقد تم الانتهاء من جميع التراخيص لصندوق «big time» للأفلام من هيئة سوق المال السعودية، برأس مال قدره 50 مليون دولار، وبالشراكة بين عدة جهات، ومستثمرين سعوديين. وقد دعم الصندوق في مرحلته الأولى ستة عشر فيلماً.
وهو صندوق استثماري، مخصص لرفع جودة المحتوى العربي في إنتاج وتوزيع وصناعة الأفلام، التي يشارك فيها كبار نجوم الفن من الوطن العربي.
كما تم الاتفاق على تنظيم ثلاث حفلات غنائية كبرى في مدينة العلمين المصرية على الساحل الشمالي الغربي، وكذلك الاتفاق على إنتاج أربع مسرحيات هادفة تعرض في مصر، وكلها برعاية موسم الرياض الذي بدأ أولى خطواته في العام 2019م ودخل موسوعة غينيس للأرقام القياسية ووصلت شهرته للعالمية، لتشد إليه الرحال من كل أنحاء العالم، وأصبح حقيقة واقعية على أرض الوطن وفقاً لأهداف جودة الحياة، أحد برامج الرؤية المباركة.
كما تم الاتفاق على إنتاج مسرحيتين كبيرتين تعرضان في الرياض برعاية الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.
كل هذه الاتفاقيات الموقعة بين هيئة الترفيه والشركة المتحدة للخدمات الإعلامية تعتبر خطوة مهمة تصب في مصلحة تنشيط السياحة الثقافية والفنية بين البلدين، وتقدّم إنتاجاً فنياً وثقافياً أكثر تحضراً ورفاهية إمتاعاً للجمهور المتعطش للإبداع وتقديم المفيد والمناسب وفتح آفاق جديدة مما ينتج عنه أعمال فنية وثقافية ومعرفية قيّمة وهادفة.
وأكدت وزيرة الثقافة المصرية دعمها التعاون المشترك بين البلدين، وأشادت بالشراكة الثلاثية بين وزارة الثقافة، وهيئة الترفيه، والشركة المتحدة للخدمات الإعلامية في مجالات المسرح والسينما والغناء. وكانت أول صورة انطلاق الليالي الفنية المصرية السعودية في دار الأوبرا المصرية بالقاهرة.
جهود هيئة الترفيه ملموسة وكبيرة، إذ قدمت الكثير من الأعمال القيّمة وأطلقت العنان لصناعة الترفيه، فهذّبت الغرائز وربّت الذوق السليم والحس المرهف وحرّضت على حب الحياة وتذوق الأناقة والجمال، فتفجرت الطاقات وتوفرت فرص العمل المختلفة وتنوعت مصادر الدخل القومي واستقطبت المواهب الموسيقية والغنائية والمسرحية والسينمائية والتشكيلية، وأصبحت لنا مهرجانات ومواسم لا يهاجمها متطرفون يحرقون مقارها ويطاردون مرتاديها. عادت إلى هذا المجتمع سيرته الأولى، متخلصاً من فكر الصحوة الذي جثم على صدره زمنًا.
باقة حب نهديها لمعالي المستشار «أبو ناصر» في حراكه الدائم والهادف على هذا التوجّه الحكيم لمسار الترفيه، وتوجيه بوصلة دعم الحركة الترفيهية والفنية بين المملكة ومصر بما يعود على البلدين بالنفع المثمر في مقبل الأيام، ومنتظر المناسبات الهادفة.
وآخر دعواهم أن الحمدلله رب العالمين.